وَما فَقَدَ الماضونَ مِثلَ مُحَمَّدٍ وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيامَةِ يُفقَدُ
نعزي صاحب الأمر والزمان ومراجعنا العظام والأمة الإسلامية الغراء بذكرى وفاة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم داعين المولى عز وجل ان يرزقنا شفاعته العظمى في الدنيا والآخرة.